حسن الخلق و قضاء حوائج الناس من أحب الأعمال إلى الله
أحب الناس إلى الله أنفعهم و أحب الأعمال إلى الله عز و جل
1- سرور تدخله على مسلم
2- أو تكشف عنه كربة
3- أو تقضي عنه دينا
4- أو تطرد عنه جوعا
و لأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهرا
و من كف غضبه ستر الله عورته
و من كظم غيظا و لو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رضى يوم القيامة
و من مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام
و إن سوء الخلق ليفسد العمل كما يفسد الخل العسل
( ابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج طب ) عن ابن عمر .
قال الشيخ الألباني : ( حسن )