هل من عادتك أن تسخر من تصرفات أحد أصدقائك أو زملائك،أو أن تعلق باستهزاء على آرائه أو على عيوب في شكله؟
أ-لا أبدا
ب- أحيانا متضاحكا، حينما نكون وحدنا
ج- نعم، أجد هذا مسليا، حتى أمام الآخرين
هل يحدث أن تفكر أن كثيرا من أصدقائك أوفر منك حظا؟
ب- أحيانا، حينما أرى شخصا عنده أكثر ما عندي ج- نعم، لأن هذا حقيقي
أ- لا.. فأنا أعتبر نفسي محظوظا
هل ترفع صوتك أحيانا مع أحد زملائك أو أقاربك ،أو مع شخص لاتعرفه، حتى لسبب تافه؟
ج- نعم،فأنا لا أتحمل غلطات الأخرين
ب- فقط إذا أغضبني هذا الشخص كثيرا
أ- نادرا ما يحدث هذا
أي من هذه تعتبرها شعارا لك؟
ب- الصحبة قوة إضافية
أ- أربع عيون ترى ضعف ما تراه عينان
ج- الوحدة خير من رفيق السوء
ماذا يحدث لك في يوم مطير؟
أ- لا تنقصني صحبة أصدقائي الذين يزورونني، وأسرتي
ب- أقضي أكثر اليوم أمام التلفزيون أقلب قنواته
ج- لأنهم يعرفون عاداتي، يرفع أصدقائي سماعات هواتف منازلهم طول اليوم
ما الذي تفعله إذا لاحظت فوضى شديدة في غرفتك التي تحتاج للتوضيب؟
ج- أقرر أن أخرج قليلا، وأتركها على حالها
ب- انادي على والدتي أو أختي لتنظيمها
أ- أشمر عن ساعدي وأشرع في توضيبها بحماس
أي من هذه الأمكنة تفضل لقضاء أجازة مع اسرتك؟
ب- مكان جديد أتشوق لزيارته .. أم
ج- مكان ممكن أن ألتقي فيه بأناس جدد فأعمل صداقات جديدة .. أم
أ- مكان يمكنني أن أستجم وأستريح فيه
لأي من الحروف الثلاثة ( أ، ب، ج ) تنتمي أكثر إجاباتك؟ إحسب هذا ثم إقرأ دلالته فيما يلي:
أكثر إجاباتك أ:
بالنسبة لك الاستقلال أساسي للحياة.. أنت تحب الحرية فوق كل شيء ولا تسمح لأحد بأن يتعدى عليها. موقفك في علاقاتك مع أصدقائك واضح : بعد أن تنتهوا مما تفعلونه معا، سواء كان عملا أم تسلية، تنصرف عنهم إلى منزلك .. أنت ايضا منطو، تميل عادة لأن تتصرف وحدك بدون استشارة أو مساعدة أحد.
أكثر إجاباتك ب: لا يخيفك أن تكون وحيدا وإن كان يدفعك للملل، لذا فإنك تبحث دائما عن أصدقاء ظرفاء مسلين، حينما تكون بعيدا عنهم، تشعر كأنك سمكة خارج الماء.. ومع أنك لست فرديا وانعزاليا، إلا أنك تحب أن تعتبر كأي شخص اخر وسط مجموعتك، بل تبرز دائما فيها عن الآخرين.
أكثر إجاباتك ج:
أنت تحب التعامل مع الآخرين، على أسس المساواة والتعاون والاحترام المتبادل والاستعداد للحوار وتبادل الآراء، وتتحاشى دائما الخلافات والتصادم مع أصدقائك، لأن الوحدة أزمة مرة بالنسبة لك، وفي غياب أصدقائك تشعر بحاجة أكبر لأن يدللك أفراد أسرتك ويشعروك بدفء عواطفهم نحوك
الإثنين مايو 09 2011, 02:35 من طرف موسي كرزون الحسني
